وفيما يلي بعض المهارات التي يمكن للأفراد تطويرها لتعزيز التفكير الإبداعي في بيئة العمل:
جرب التفكير بشكلٍ مختلف ومبتكر؛ حيث يُمكنك استخدم تقنيات مثل: “العصف الذهني” و”التفكير خارج الصندوق” لتوليد أفكار جديدة وغير تقليدية.
قم بتشجيع الموظفين على التعلم المستمر وتطوير مهاراتهم والمشاركة في ورش العمل والدورات التدريبية المتعلقة بمجال عملهم، ذلك يساعدهم على تطوير مهاراتهم الإبداعية وتحقيق التميز في العمل.
ثم التعاون مع المجتمع الخارجي: يمكن تحقيق التفكير الإبداعي من خلال التعاون مع الجهات الخارجية، مثل العملاء أو الجامعات أو المؤسسات الأخرى، والاستفادة من خبراتهم وأفكارهم.
هل أنت راضٍ عن عملك، هل تشعر بالمتعة والسعادة عند قيامك به، أم إنَّك تشعر أنَّه مصدر دخل ثابت هام؛ ولكنَّه بعيد كل البعد عن شغفك؟
الابتكار المفتوح: يمكن استخدام التحديات وورش العمل والمسابقات والمنتديات المفتوحة لتعزيز الابتكار وتحفيز المشاركة والتعاون.
الاعتراف يُعزز من ثقة الموظفين بأنفسهم ويُشجعهم على الاستمرار في تقديم أفكار جديدة. لمزيد من المعلومات حول تحفيز الذات، يمكنكم الاطلاع على تطوير وتحفيز الذات.
هذا التوجيه يُعزز من ثقة الموظفين بأنفسهم ويُشجعهم على الابتكار.
مشاركة قصص نجاح الموظفين داخل المؤسسة تلهم الآخرين وتخلق شعورًا بالفخر والانتماء. هذه الاستراتيجية تحفز الموظفين على تحقيق المزيد من الإنجازات والمساهمة الفعالة في نجاح المؤسسة.
الأفكار الإبداعية في العمل تساعد على خلق طرقًا جديدة لتحديد الاتجاهات التي تتماشى مع اهتمامات وسلوكيات المستهلكين والعمل عليها، وبالتالي يظهر للمستهلكين أن رغباتهم واحتياجاتهم توضع في الاعتبار، وهو ما يؤدي إلى زيادة الرضا وتوطيد علاقة الشركة بالمستهلكين.
عندما يشعر الموظفون بأن أفكارهم تُقدّر وتُنفذ، فإنهم يصبحون أكثر حماسًا للعمل وأكثر استعدادًا للمساهمة بأفكار جديدة.
توليد الأفكار: نور يمكن استخدام تقنيات مثل عصف الذهن والتفكير الجانبي والتصميم التفاعلي والتصميم الاستقرائي لتوليد أفكار جديدة وغير تقليدية.
مشروع شركة لإدارة صفحات مواقع التواصل.. استثمار بسيط وعوائد ضخمة
الفكرة الإبداعية:دمج العمل عن بُعد ضمن ثقافة الشركة وتشجيع الموظفين على تحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية.